الثلاثاء، 1 أبريل 2014

أمي يا وطني


لكم بكيت مشتاقا لأم في الوطن
بكاء إبن في بلاد العجم مغرب
كأنني طفل في عامه الرابع والعشرين يفطم
بسوط حنين الشوق أجلد
ماخزنته من الذكريات معها لم يكفني
لو إجتمعت كل الذكريات غيابها لن تعوضني

أحببت و أحببت وأحببت
و كل من أحببتهم رحلوا


إلا حبك أنت أمي, وحده سيبقى أزلي




هناك تعليقان (2):

  1. Bon J'avoue je sais pas lire l'arabe mais c'est l'intention qui compte xD
    --Smail

    ردحذف
  2. je vais t'expliquer aujourd'hui si tu veux, tkt pas mon petit smail

    ردحذف